صنع مقتل عالم صيني الأصل رميا بالرصاص في الولايات المتحدة جدلا واسعا، وأثار تكهنات ونظريات مؤامرة في شتى أرجاء العالم.
وعثر على الأستاذ المساعد بينغ ليو البالغ من العمر 37 عاما ميتا في منزله يوم السبت الماضي.
وقال زملاؤه إنه كان على وشك التوصل إلى “نتائج مهمة” في دراساته لمرض كوفيد 19، مما أثار التكهنات في المنابر الإلكترونية بأنه كان ضحية عملية اغتيال، لكن الشرطة الأمريكية تصر على أنه راح ضحية جريمة قتل وانتحار.
