ضاعف التحالف العالمي لكرة القدم “الفيفا” من فترة “الحد الأدنى” للحظر نتيجة لـ الحوادث العنصرية، إلى 10 مباريات، وسوف يبدأ في دعوة اللاعبين الذين تعرضوا للعنصرية، لتقديم بيانات في جلسات استماع.
ويمثل التداول الأكثر صرامة مع مزاعم العنصرية والتمييز، موضوعا رئيسيا في القواعد التأديبية للفيفا، التي أعيدت صياغتها والتي يبدأ سريانها الأسبوع المقبل.
وفي ذلك الصدد صرح الفيفا إنه: “لن يخذل ضحايا الانتهاك العرقي، الذين قد تحدث دعوتهم من قبل الكيان القضائي ذي الصلة لتقديم تصريح شفوي أو كتابي بشأن النفوذ”، حسبما نقلت “الأسوشيتد برس”.
ويشمل الإصلاح التأديبي للمنظمة الدولية الكروية خيار فرض حظر انتقالات على النوادي التي تتعثر في دفع ديونها، في القضايا التي يعالجها الفيفا ومحكمة التحكيم الرياضية.
ويستعد الفيفا كذلك لفتح الأبواب أمام بداية بعض القضايا القضائية، وتوفير استشارات قانونية مجانية للأطراف، ونشر الزيادة من الأحكام على الإنترنت.
