شهدت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ازدحاما من قبل الطلبة المرفوضين من القبول في نتائج القبول لمختلف كليات ومعاهد الهيئة.
وكان هناك اختلاف أسباب رفض المتقدمين منهم ممن تم قبولهم في إحدى المؤسسات التعليمية.
سواء كانت في جامعتي الكويت وعبدالله السالم أو البعثات الداخلية أو الخارجية التابعة لوزارة التعليم العالي.
واستقبلت عمادة القبول والتسجيل بـ «التطبيقي» أوراق المرفوضين وطلبت منهم كتابا رسميا من جامعتي الكويت أو عبدالله السالم يبين انسحاب الطالب من القبول فيها.
أو كتاب انسحاب من وزارة التعليم العالي يبين انسحابه من البعثة الخارجية التي تم القبول بها.
أو كتاب رسمي من الأمانة العامة لمجلس الجامعات الخاصة يبين انسحاب الطالب من البعثة الداخلية.
