تم ترحيل 23 ألف وافد من عدة جنسيات إلى بلدانهم منذ بداية العام الحالي 2022، بسبب تورطهم في قضايا جنائية وجنح.
هذا وقد تعرض البعض للإبعاد بقرار من وكيل وزارة الداخلية الفريق أنور البرجس، بناء على كتب مرفوعة من الوكلاء المساعدين في القطاعات الأمنية المتفرقة.
وكان هناك نحو 10 آلاف امرأة بين المبعدين، وكانت الجالية الهندية في المركز الأول من المبعدين بنحو 8 آلاف مبعد من الجنسين.
وفي المرتبة الثانية جاء أبناء الجالية البنغالية بنحو 5 آلاف مبعد، وثالثا جاء أبناء الجالية السيلانية بنحو 4 آلاف مبعد.
وفي المرتبة الرابعة جاء أبناء الجالية المصرية بنحو 3500 مبعد
وكانت الجالية السيلانية جاءت في المرتبة الاولى بعدد النساء المبعدات بنحو 2200 امرأة.
ثم الجالية الفلبينية بنحو 2100 امرأة، وفي المرتبة الثالثة جاءت الجالية الهندية بنحو 1400 امرأة، ورابعاً الجالية النيبالية بنحو 1200 امرأة.
وكان أغلب المبعدين قد جرى ترحيلهم بناء على أحكام قضائية في جنايات وجنح (بنحو %80)، بينما %20 أُبعدوا إدارياً للمصلحة العامة بقرار من وزارة الداخلية.
